الاطلاع في الثقافات والمعارف حتى تعرف بمكامن القصور والخلل والباطل فيما عند الآخرين
التحلي بالآداب والأخلاق الحسنة ويختار من الكلام أفضله وأنبله
الالتزام بالحوار الجاد أثناء المناظرة
لا ينخدع المسلم بما يفعله الملحد من تهويل وعبارات قوية مثل قوله: عقل، دليل، علم، لقد درسنا وبحثنا...إلخ
أن يكون المسلم على يقين أن الوحي الرباني لا يناقض العقل الصريح أو علمًا ثابتًا
الاعتقاد الجازم أن الملاحدة على باطل وضلال مهما زخرفوا القول وزينوا الحديث
معرفة طرق الملاحدة واستخدامهم للعموميات فلا بد من تحديد الكلمات بمعانيها اللغوية والاصطلاحية
الحذر من التسرع في خوض مناظرات مع الملاحدة
لا بد من استخدام الحجة العقلية والدليل المنطقي مع الملحدين
الاتفاق مع الملحد على قواعد للحوار بحث لا يتجاوزها
الاستفادة من كلام الملحد المتناقض الذي يقول لا نؤمن إلا بما نراه وتدركه عقولنا ويدعي العقل ويؤمن بوجوده مع أنه لا يراه
يتذكر المسلم أن الكثير من النظريات يبنى على عدد قليل من البدهيات، ووجود الله أمر بديهي من الناحية الفلسفية